swiss replica watches
زكريا المومني ” المواطن الفرنسي” يهاجم فرنسا وكندا بسبب المغرب – سياسي

زكريا المومني ” المواطن الفرنسي” يهاجم فرنسا وكندا بسبب المغرب

زكريا المومني ” المواطن الفرنسي” يهاجم فرنسا وكندا بسبب المغرب

سياسي: الرباط

خرج الملاكم السابق من “ورق” زكريا المومني، مساء الجمعة بفيديو اختار له عنوان” الملك والرئيس الفرنسي مسؤولون عن القمع العابر للحدود الذي اتعرض له بكندا”…وسارع المومني الى حذف فيديو صباح السبت بطريقة غريبة تظهر انه فعلا وصل الى درجة الهذيان النفسي والحمق والتشيار..
زكريا المومني قال في فيديو المحذوف، انه يتعرض للقمع ومضايقات بدول كندا حيث يقيم هاربا من فرنسا، والغريب في الأمر ان المومني يعلل “اكاذيبه وافتراءاته” في كون القمع الذي يزعم انه يتعرض له مصدره فرنسا والمغرب، والرئيس الفرنسي والملك المغربي وكل أجهزة البلدين..
وهو ما اعتبر تراجيديا غريبة وسيناريو أحمق، يظهر ان المومني لعب وأحرق جميع أوراقه ووصل الى حد العزلة وانتهاء كل افتراءاته وهلوساته ولم يجد شيء تبقى في جحره وجعبته، سوى تبرير فشله بكونه “معارض” حاصل على اللجوء بكندا ويتعرض للقمع بها من قبل الأجهزة الفرنسية والمغربية.
فأي عاقل هذا سيصدق المومني، وهل من المنطق والمعقول ولو افتراضا، ان تدخل الأجهزة الأمنية والاستخباراتية أجنبية الى دولة كندا، فهل كندا “زريبة” حسب قول زكريا بنفسه، والكل يعرف ان كندا دولة عظمى على عدة أصعدة؟
وان كانت اقوال زكريا المومني صحيحة، فلماذا سارع الى حذف الفيديو، وهو الذي اعترف فيه انه مواطن فرنسي، حاصل على لجوء في كندا، وانه مضطهد من قبل سلطات بلاده “فرنسا”، وصرح بذلك بنفسه، فما دخل المغرب ومؤسساته بذلك؟
ان من يسمع اخر فيديوهات المومني الملاكم المبتز الخائن، هو انه هرب من فرنسا، بعد تعدد الشكايات ضده، وأحس بقرب محاكمته، حتى ان بعض الشكايات وجهت ضده امام القضاء الكندي، ولم يجد المومني من حيلة في الدفاع عن نفسه ومواجهة خصومه الذين شهروا بهم او إبتزهم، سوى الهجوم على مؤسسات فرنسا والمغرب، وهو المواطن الفرنسي كما يقول.
يظهر ان هروب المومني من فرنسا الى كندا، اتضح اليوم، من خلال تصريحاته بنفسه، ويظهر ان السلطات الكندية قد تسلمه الى فرنسا المتابع فيها هي الأخرى، كما انه سيحاكم بكندا بعد شكايات قدمت ضده؟

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*