swiss replica watches
المهداوي وإجترار الأسطوانات المشروخة من أجل “إبتزاز” السياسيين” وسمير كوادر يرد – سياسي

المهداوي وإجترار الأسطوانات المشروخة من أجل “إبتزاز” السياسيين” وسمير كوادر يرد

سياسي: الرباط

يبدو ان اليوتوبرز المهداوي لم يجد من صيغة تبريرية في مواجهة التهم الموجهة له، وانتظار جلسات المحاكمات، سوى استباقة الأمر، والخروج بالعديد من الفيديوهات  التي تعود له بعائدات الدولارات، لم يجد المهداوي من انتظار سوى مهاجمة بعض الشخصيات السياسية والقيادية في احزاب سياسية ونقابات وفعاليات…وذلك في محاولة منه الضغط على من لجأ الى مقاضاته بالتراجع.

وحاول المهداوي، نشر مقطع فيديو، بعد توضيبه في مهاجمة القيادي في حزب الاصالة والمعاصرة رئيس قطب التنظيم سمير كودار، بلجوء المهداوي لحيلة كيدية ومبطنة، في اعادة نشر خبر ورود في موقع ” سياسي“، نشر منذ خمسة سنوات قبل، ولم يعد له مضمون وقابلية بفضل عدة تغيرات من قبل الفاعل السياسي نفسه.

ونفى سمير كودار القيادي في حزب الاصالة والمعاصرة، رئيس جهة مراكش اسفي الحوز، ما نشر سابقا في موقع “سياسي”، وتم تكذيب الأمر وتم بكل مهنية التعامل مع الخبر وبيان الحقيقة والتوضيح…وفنذ كل ما نشر عن ممتلكاته ، وتم طي الملف نهائيا بكل مهنية اعلامية، وفي احترام لكل من تضرر من نشر خبر لم يتضمن معطيات دقيقة، لكن المستفز والمبتز اليوتوبرز المهداوي، عاد للحديث عن الخبر التي لا وجود له حاليا في موقع ” سياسي”، بكل حقد وضغينة ومحاولة الاثارة والابتزاز…بعدما رفع الامين العام السابق لحزب الاصالة والمعاصرة عبد اللطيف وهبي، دعوى قضائية ضد المهداوي، وهذا الاخير لم يستوعب مقاضاته بالقانون الجنائي واثار زوبعة فارغة، في الوقت نعلم جيدا ان العديد من الزملاء الصحافيين المهنيين تم مقاضاتهم بالقانون الجنائي وليس بقانون الصحافة، ولم يثيروا هذا الجدل، لكن اليوتوبرز المهداوي، يظهر انه اصابه مرض الانانية والجري وراء أموال ” الأدسنس” عبر قناته باليوتوب، التي جعلته يسافر الى منتجعات آسيا لقضاء عطلته الصيفية بعدما فشل حتى في السفر الى  دول ” شينغن” أوربا.

فالمهداوي، الذي حول حياته الى الاسترزاق ومهاجمة مقدسات الدولة وشخصيات عمومية، بطريقة ممنهجة، وغير محترمة لرموز الدولة والتطاول عليهم، لم يتسوعب “تبول الطوبة” عليه في السجن ومتابعته في قضية” الذبابة”، واستنجاده باليسار الراديكالي والجماعة المتطرفة العدل والاحسان في النيل من مكتسبات البلاد.

فالمهداوي، الجالس وراء هاتفه، يخرج كل يوم بفيديو من اجل الربح المالي بالدولار، ويعيد تكرار ما نشر وينشر، ولم ينهج حتى طريقة التأكد من الخبر ومصادرها وصحتها، فكيف يدعي انه صحفي؟ وهو مجرد ببغاء وكائن صوتي انتهازي.

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*