ما زال الشارع المصري يعيش تحت وقع صدمة حريق كنيسة حي إمبابة الأحد الذي خلف 41 ضحية. خاصة بعدما أفادت شهادات بتأخر رجال الإسعاف والإطفاء أكثر من ساعة قبل الوصول لموقع المأساة
بدت علامات الحزن على المصريين، خاصة بين الأقباط الذين يشكلون بين 10 و15% من مجموع 103 ملايين مصري، وهم أكبر أقلية دينية في الشرق الأوسط، لما جرى بحي امبابة
وانتشرت الآراء الغاضبة الإثنين على منصات التواصل الاجتماعي التي تدين تأخر رجال الإسعاف والإطفاء للوصول إلى كنيسة الشهيد أبي سيفين التي شهدت حريقا كبيرا الأحد أودى بحياة 41 شخصا.
وكالات