- تَقدُّم ملحوظ يتحقق في قطاع الطيران:
–شركة ستيليا فاعل بارز في قطاع الطيران بأوربا.
– هي أحد فروع شركة إيرباص، وأحد الرواد العالميين في مجال تشييد الطائرات.
- مشروع مساهم في التنمية والأداء الفعال بالنسبة للقطاع:
– استثمار يزيد عن 40 مليون أورو (في المرحلة الأولى).
– مساحة تبلغ 15.000 متر مربع وملحقات تمتد على ثلاثة هكتارات بميد بارك.
– إحداث 400 فرصة عمل.
– تجميع المجموعات الفرعية المعقدة للطائرات، ليس فقط بالنسبة لبرامج سلسلة إيرباص (A320 و A330) و ATR ولكن أيضا بالنسبة لـA350 و Global7000/8000 لبومبارديي.
- مشروع:
- يعكس مدى الثقة والاهتمام الذي يوليه أحد الرواد الصناعيين للوجهة المغربية.
- يوضحالقدرةالتنافسيةللمغربفيقطاعالطيران.
- قطب إضافي للتنافسية بالنسبة للمجموعة (قدرات إنتاجية جديدة وتنافسية متزايدة).
- مع تشييد هذا المصنع، ستنتقل المجموعة إلى طور السرعة القصوى من خلال التوفر على قدرات جديدة وكفاءات على مستوى التجميع وتثبيت المكونات الهيكلية والمعالجة الآلية/معدات وأجزاء أساسية ( قضبان حديدية ذات جانبية معينة وأنابيب).
- مشروع سيساهم في ازدهار المنظومة الصناعية للتجميع التي انطلقت خلال شهر يوليوز الماضي في إطار مخطط تسريع التنمية الصناعية 2014-2020:
– التزود انطلاقا من سلسلة التوريد المحلية: من أصل القدرة الشرائية الإجمالية لمجموعة ستيليا آيروسبياس، فإن حوالي 25 مليون دولار ستُوجه لسلسلة التوريد المغربية على المدى المتوسط.
– تطوير سلسلة التوريد المحلية هذه في إطار مخطط تسريع التنمية الصناعية لتلبية احتياجاتها المحددة بوضوح: المعالجة الآلية للأحجام الصغرى ولكن بالخصوص معالجة الأحجام الكبرى والصفائح المعدنية والمعالجة السطحية والصباغة واللوجستيك.
– سيكون للمشروع أثر استقطابي: تعزيز سلسلة التوريد المحلية باستقطاب المهن الناقصة في سلسلة القيم.
- تتجلى استراتيجية ستيليا آيروسبياس في استقطاب استثمارات جديدة، علاوة على تطوير منظومات صناعية حقيقية. والهدف المتوخى هو انبثاق قطاع منسجم وتنافسي لهياكل الطائرات يستند إلى نسيج محلي ينشط باستقرارها.
- العمل على إعداد منظومة صناعية حقيقية حول شركة ستيليا كقاطرة رائدة.
- تم وضع منظومة هامة لمواكبة فاعلي المنظومات الصناعية الأربع (1. التجميع. 2. نظام الأسلاك الكهربائية للاتصال البيني EWIS . 3. الصيانة والإصلاح والمراجعة. 4. الهندسة) التي تم إطلاقها في إطار الإستراتيجية الصناعية :
- دعم مالي لقاطرات المنظومات.
- تقديم منح للمستثمرين الأوائل في المهن الرائدة المحددة في كل منظومة صناعية.
- تقديم دعم مالي لاستثمارات المحدثة.
- دعم مالي لاستثمارات التوسعة.
- عرض تكويني موجه لتأهيل التخصصات المستهدفة مع منح مساعدات مباشرة يمكن أن تصل إلى 6000 أورو للفرد الواحد.
- توفير عرض عقاري تأجيري بأثمنة مُغرية: تخصيص 97 هكتارا للمنظومات الصناعية للقطاع منها 63 هكتارا بالنواصر حيث توفر قاعدة ميد بارك بنية تحتية ذات جودة وخدمات خاصة. وبالنسبة لباقي العقار الموضوع رهن الإشارة فهو موزع بين طنجة (5،19 هكتار) ومناطق أخرى من المملكة (5،14 هكتار).
- أهداف طموحة ولكنها قابلة تماما للتحقيق، محددة من الآن وإلى غاية سنة 2020، ويتعلق الأمر بما يلي:
- إحداث 23.000 فرصة عمل جديدة (ثلاثة أضعاف الطاقم الحالي).
- تحقيق رقم معاملات تبلغ قيمته 16 مليار درهم (ضعف المبلغ الحالي).
- نقل نسبة الاندماج المحلي بـ 35 في المائة.
- 100 فاعل جديد.