الجزائر تواصل تشويه نفسها بنفسها امام العالم بهجوم اللاعبين والجمهور على لاعبي المنتخب في عرس العرب ..
سياسي ،: عبد الاله خيار
واضح جدا أن مباراة الديربي المغاربي لشمال إفريقيا بين المنتخبين المغربي والحزائري لأقل من 17سنة ضمن نها ي كأس العرب على أرض الجزائر الا نتيجتها للمنتخب المنظم بفصل ركلات الترجيح بعد نهاية المباراة في وقتها الاصلي تعادل هدف مقابل هدف وكان المنتخب المغربي سباقا لفتح شباك الجزاىر قبل هدف تعادل على بعد أقل من ثلاث دقاىق من المباراة
اكوا. المباراة كان فيها المنتخب المغربي أكثر تحكما في مجريات المباراة واضاع سيل أهداف حقيقية بسبب سوء التركيز في قوة القدف وتارة لسوء أرضية ملعب لايليق بكرة القدم بقدر ما يليق بالفانتازيا.
العناصر الوطنية لم تستغل عامل امتياز التقدم والمراقبة اللصيقة بل زيادة في المراوغات وتباطؤ في ارسال المرة لمعترك الخصم كان من بين الأخطاء المرتكبة لسوء التقدير لوقت المباراة وماينبغي فعله وهي من أساسيات المدرب سعيد سيبا الذي لم يقم بتوجيه صارم للدفاع ومتوسط الميدان ليتم اهداء هدف مباغث ومثير في عمق الدقائق الميتة ..
ومع ذلك لنرفع القبعةللاڜبال الذين واجهوا مباراتين على رقعة ملعب يخص التبوريدة. يتعرض لاعبو المنتخب المغربي لهجوم كاسح بالضرب والرفس والركل بهجوم مزدوج لجمهور هاجم الملعب وعرضوا لاعبو المنتخب المغرب للخطر تحث أعين رجال الأمن والدرك الجزائري التابع لشرذمة الكابرانات.
ما زاد في تقديم شوهة الجزائر أمام أعين العالم وهم يتفرجون على مباراة من زمن السيبة بقانون العاب .
كما نتساءل عن سبب انقطاع الرياضية البث في وقت كان ينبغي مواصلة البث لتوثيق الهجوم على العناصر الوطنية.
وهنا لابد للجامعة كي ترفع ايديها بقوة وتنزيلها بقوة القانون وترتيب احتجاجها الشديد للجهاز الكروي الفيفا للأحداث المأساوية التي تعرض لها الوفد المغربي بالميدان