قال مرشح ” د محمد” لقد تم حرماني من التسجيل بسلک دکتورة بعدما وضعت ملف ترشحي وخضعت للانتقاء الاولي ثم مقابلة علمية اشرفت عليها لجنة مکونة من اربعة اساتذة ونجحت بصفة نهاءية وبعد ذهابي الی الکلية من اجل التسجيل بصفة رسمية اتفاجء بان صاحبة المختبر الذي عنوانه العمل الاجتماعي في الاسلام وتطبيقاته المعاصرة رئيسته زوجة افتاتي التي اشرفت علی بحثي انها تبعث برسالة مفادها انها تقول للموظف ان يمتنع من ان يسجلني دون اي مبرر واضح ومقنع فالتجات الی السيد مدير مرکز الدکتورة فقال لي علی انني نجحت عن طريق الخطا رغم اني مررت بجميع المراحل السالفة الذکر فاتجهت نحو رئييس الجامعة فاستقبلني ناءبه وقال لي لقد اتصل بي استاذ وقال لي لقد نجحت عن طريق الخطا وبعد نقاش مع السيد الناءب ومطالبتي له بان تکتب لي هذه الاستاذة رسالة توضيحية وما الاسباب التي حالت دون تسجيلي بسلک الذکتورة حتی ارفع دعوة قضاءية بالمحکمة الادارية کي تنصفني قال لي اذهب وعد مع الثالثة مساء من يوم الجمعة وکان ذلک اليوم هو اخر يوم في التسجيل فذهب الی مقهی بقرب الجامعة وانتظرت حين وصول الوقت فعدت مرة اخری واذا بي اتفاجا بالسيد مدير مرکز الدکتورة فحذثني قليلا وقال لي لو افترضنا انک قمت بهذه الخطوة سيتم تسجيلک وبعد ذلک سترفضک مرة اخری وستحرم مجددا وستکون انت الضحية السٶال الذي يجب ان نطرحه هل حزب العدالة والتنمية وقح حتی هذه الدرجة ان حرمني من حقي مع العلم ان بنکران حرمني من التوظيف کذلک فکل مرة اذهب فيها الی جامعة محمد الاول وجدة تکلفني 500 درهم استلفها من احد الاصدقاء مع العلم اني عاطل عن العمل اربع مرات وانا اذهب ولا احد انصفني..”
Get real time updates directly on you device, subscribe now.
المقال السابق
المقال التالي