دخول المدعو(الزروالي)الى مدينة الخميسات في حالة الطواريء الصحية يثير سخط عارم وتعليقات مستنكرة لمن رخص له في زمن كورونا.

ورقة تنقل المدعو زروالي..تثير غضب في مواقع التواصل..خاصة يقال انه حط الرحال بالخميسات ووزع شي قفف وصور المستفيدين….

ودخول المدعو(الزروالي)الى مدينة الخميسات في حالة الطواريء الصحية يثير سخط عارم وتعليقات مستنكرة لمن رخص له في زمن كورونا.
اثار دخول المدعو(الزروالي)،الى مدينة الخميسات،في زمن كورونا وحالة الطواريء الصحية وحظر التجول والحجر الصحي،استنكار واسع وسخط عارم،لمن رخص له بالدخول والتجول في المدينة واخد صور باحدى ساحاتها المعروفة لدى اهل الخميسات،لتوزيع قفف او ماشابه ذلك او لقاء احد الشبان،وتصويره في عز الازمة الصحية التي تعرفها البلاد.

وخلف هذا الدخول لهذا “الشخص” لدى الغيورين واحرارها،المتشبيتين بوطنيتهم وحبهم للوطن ولملك البلاد،وكذا المحترمين لحالة الطواريء الصحية،نوع من الغبن وطرح مجموعة من التساؤلات وعلامات الاستفهام،للترخيص له بورقة تنقل استثناءية فريدة من نوعها، تتوفر(سياسي)على نسخة منها،في حين لا يسمح لمواطنين اخرين داخل المدينة او خارجها للتنقل…و

فيديو للناشط الاعلامي الفيسبوكي الخميسي المتميز،والمعروف لدى ساكنة اقليم الخميسات بيوسف المتمرذ،تسال فيه،هل المدعو”الزروالي” مواطن من درجة اولى ام ماذا؟؟ليدخل الى تراب المدينة قادما من مدن تعرف تواجد حالات الاصابة بفيروس كورونا المستجد…وامور اخرى تتابعونه في الفيديو الذي تنشره الجريدة الالكترونية(سياسي)التي لاتتحامل على اي كان ومهما كان،فقط لتوضيح الامور والخبر اليقين بالدليل القاطع والواضح.مع تلعيقات مستنكرة لمثل هذه التصرفات في عز جايحة كورونا…ليبقى السؤال العريض:من رخص للمدعو(الزروالي)،ليس من مدينة مكناس التي قدم منها،لان وثيقة التنقل تحمل اسم المرخص من السلطة المحلية هنا،بل داخل مدينة الخميسات،عاصمة اقليم زمور زعير زيان؟وهل عامل الاقليم منصور قرطاح،له العلم بدخوله؟ام ماذا؟….