طالبت الحركة التصحيحية التي ظهرت منذ أسابيع بحزب التجمع الوطني للأحرار بتغيير قيادة الحزب وأولهم الرئيس “عزيز أخنوش”، الذي فشل في مهمته على رأس الحزب،
و طالبت أيضا بمحاسبة مقربيه الذين قاموا بنسف كل مكتسبات الحزبن و تهميش مناضليه و أطره وإغراقه بالغرباء و المطرودين من الأحزاب الأخرى.
وجاء في رسالة الحركة التصحيحية للتجمع الوطني للأحرار على صفحة لسان الحركة على الفايسبوك ما يلي: