أدم.. لقد تحايلت القوى الإسلامية مع اليسار الرديكالي من أجل إنجاز تقارير مغلوطة في إطار تضامن مزيف ومصالح مشتركة
في تدوينة له كتب ” أدم” ضحية سليمان الريسوني أنه لم يتفاجأ بكل ما حمله التضامن المزيف ومصالح أريد لها أن تتحقق من خلال الركوب على القضية وإضفاء المنطق القبلي على المساندة والتضامن.
و أضاف أدام أنه ليس غريبا أن ” أرى القوى الإسلامية توحد صفوفها مع اليسار الراديكالي من أجل مصالح مشتركة، مستطردا أن هؤلاء حاولوا بكل ما أوتوا من جهد وحقد التحايل على التقارير وسرد جانب من الوقائع ورفعها إلى جهات معنية أولها الولايات المتحدة الأمريكية متيقنين أن تصريحات المتحدث باسم الخارجية الأمريكية قد كانت انتصارا لحاشية “النضال القبلي.
في ما يلي نص التدوينة: