كيم كارداشيان تُعيِّن حراسة إضافِيْة لأطفالها بسبب كانييه ويست
وبحسب تقارير إعلامية، استعانت كيم مؤخرًا بفرق أمنية إضافِيْة لحماية مدرسة أطفالها الخاصة بعد أن كشف كاني عَنّْ اسم المدرسة فِيْ مجموعة منشورات نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي فِيْ سياق هجومه على المدرسة عائلة كارداشيان.
وقد علمت TMZ أن كيم قرر تحمل جميع تكاليف أفراد الأمن الإضافِيْين، الذين لن تكون مهمتهم حماية الأطفال من والدهم، كاني ويست، ولكن لحمايتهم من أي شخص قد يظهر لمضايقتهم أمامهم. للمدرسة. ، بعد أن كشف كاني عَنّْ اسمه فِيْ منشوراته.
وأضاف الموقع أن كيم شعرت بالضيق من قيام كاني بالكشف عَنّْ اسم المدرسة كَمْا لم يعرفها أحد، ولهذا طمأنها بشأن الأطفال هناك، ولكن الآن بعد أن ذكرت كاني اسم المدرسة، اهتمت كيم أكثر وتخشى على أطفالها. من تهُور الغرباء.
خرج كاني مطلع سبتمبر الماضي ليؤكد، فِيْ إطار بعض التصريحات الصحفِيْة، أنه أجرى محادثة مثمرة مع كيم كارداشيان حول النظام التعليمي لأبنائهما.
واقترح كاني أن يغير الأطفال نظامهم التعليمي، ليحضروا ثلاثة أيام فِيْ المدرسة الخاصة التي يتواجدون فِيْها حاليًا ويومين فِيْ أكاديميته التي افتتحها حديثًا المسماة “دوندا”.
نشر كاني الصورة، التي أخذها من إحدى محادثاته النصية مع كيم، وحملها على حسابه على Instagram مع تسمية توضيحية تقول “هذه هِيْ الأبوة والأمومة”.
لكن يبدو أن أي تقدم أحرزه الثنائي سابقًا قد توقف مؤخرًا، خاصة بعد أن خرج كاني فِيْ بيان يؤكد أنه لم يكن مستعدًا لتقديم “حل وسط” عَنّْدما يتعلق الأمر بتربية الأطفال.
وفِيْ حديثه عَنّْ إدارة المدرسة التي يوجد بها أطفاله الآن، أضاف كاني “كل ما يفعلونه هُو أخذ أطفال المشاهِيْر ووضعهم فِيْ هذه المدرسة بالذات، ثم محاولة تلقينهم العقائدي”.
وشهدت الأيام القليلة الماضية حالة توتر بين كاني وعائلة كيم، خاصة شقيقته كلوي التي اشتبكت معه على مواقع التواصل الاجتماعي بعد اتهامها لها وعائلتها بالكذب، وتكرار اتهاماته السابقة بخطف عائلة كارداشيان. ابنتهما “شيكاغو”
وكالات