تسائل الصحفي الجزائري المعارض أنور مالك، عن صمت الجامعة العربية والهيئات الدولية عن عدوان نظام العسكر الجزائري على الوحدة الترابية، باحتضان ودعم مرتزقة خونة في ما يسمى “جمهورية الريف”، وكانوا يسبون الجزائر، وتيهمون الجزائر، انها كانت محتلة من قبل فرنسا واصبحت مع ” الاحتلال العربي” كما ورد على لسان المرتزق الذي يحلم يكون رئيس ما يسمى برئيس “جمهورية الريف”.
وكشف انو مالك في فيديو، ان الجزائر اصبحت تحتضن الانفصال وتدعمه، ضد مواثيق جامعة الدول العربية والهيئات الاخرى، وان ما تقوم به الجزائر، يجب ان تتحرك جامعة الدول العربية، في كون الجزائر تتجه لخلق بدعة و” العدوان” على سيادة الدولة المغربية من قبل اشخاص مجرد مرتزقة، يعملون مع نظام مخابرات الجزائر…
انظر فيديو