بعد القصة التي شغلت متابعي “الفيسبوك” حول برلماني إغتصب إبنته وتسبب في حملها بمدينة الدار البيضاء , هاهي خرجت (س.د) عن صمتها لتؤكد حقائق جديدة وتنفي مجموعة من أقوالها في الفيديو السابق.
وفي فيديو إنتشر عبر مواقع التواصل الإجتماعي , قالت ناشرة الفيديو , أن مرتكب الفعل في حق الضحية لم يكن والدها وإنما زوج والدتها وسجلها في “الحالة المدنية” على أنها إبنته .
وتابعت (س.د) , أن الجاني على حد قولها لم يكن برلمانيا وإنما كان فقط مرشحا للبرلمان في دائرته ولم ينجح.
وأضافت الناشطة الفيسبوكية المقيمة في الديار التايلاندية , أن المرشح الآن وبعد الضجة أصبح ينفي أنه تسبب في حملها و يقول أن الإبن الذي في بطن الضحية هو من أخر وليس منه.
بل أكثر من ذلك عرض عليها الزواج وقال أنها ليس من صلبه أما بالنسبة للأوراق فسيتكلف بها وفقا لعلاقاته حسب ما جاء على لسان الناشطة الفيسبوكية نقلا عن الضحية وعن محادتتمها عبر تطبيق “الواتساب”.
Get real time updates directly on you device, subscribe now.
المقال التالي