عرفت عملية انتخاب رؤساء الجهات تراحع خطير وغير مبرر لما حققه المجتمع المغرب من حقوق وواجبات وترسانة قانونية ودستور جديد الذي اقر بالمناصفة.
نتج عن نتائج الانتخابات الرئاسية للجهات غياب اي امرأة كرئيسة للجهة، وهو ما يوضح ذكورية المجتمع السياسي واقصاء للمرأة في مشاركتها في صنع القرار السياسي.