الحزب الاشتراكي الموحد يعيش على صفيح ساخن وهو على مشارف مؤتمره الوطني الرابع الذي تنطلق فعالياته يوم الجمعة، وذلك في ظل الاختلاف بين أعضاء قيادته الوطنية حول التدبير السياسي، واندماجه داخل إطار “فدرالية اليسار”، إلى جانب حملة الانتقادات الداخلية التي تواجهها أمينته العامة نبيلة منيب.