هل يرضخ الوزير الاعرج ل”الزبونية الحزبية” ويعين مدير المكتبة الوطنية من حزبه والمقربين له
سياسي: الرباط
علمت” سياسي” ان مباشرة بعد اعلان عن شغور منصب مدير المكتبة الوطنية حتى تحركت الهواتف والاتصالات واللقاءات في الكواليس خصوصا من مقربين من الوزير الحركي الاعرج سواء من حزبه او من اصدقاءه ومنهم اساتذة جامعيين وسياسيين وحزبيين..وقيادات من الحركة الشعبية..
ويسود الترقب في من سيقود المكتبة الوطنية التي تعتبر اكبر مكتبة بالمغرب ودخلت عصرة العصرنة والحداثة والرقمنة، وهو الامر الذي يتطلب معه توفير كفاءة وتجربة خصوصا ان كان من أبناء المكتبة الوطنية حيث يوجد بالمكتبة الوطنية كفاءات وأطر كبيرة بخبرة متميزة.
في حين تحاول اطراف اخرى فرض قوتها بعلاقاتها الحزبية والسياسية وهو ما قد يفجر فضيحة المحسوبية الحزبية والسياسية.