الحكم على القيادي في”البيجدي” حامي الدين بالسجن 3 سنوات نافذة في ملف مقتل الطالب اليساري أيت الجيد
بعد سلسلة مارطونية من المحاكمة,,,اصدرت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بفاس، حكمها اليوم الثلاثاء، بإالحكم على المستشار البرلماني السابق و القيادي بحزب العدالة والتنمية، عبد العالي حامي الدين، بالسجن النافذ 3 سنوات،و بغرامة مالية بقيمة 20 ألف درهم للحق المدني، في ملف التاريخي المعروف بمقتل الطالب اليساري بنعيسى أيت الجيد.
وقد أدخلت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بفاس، ملف القيادي في حزب العدالة والتنمية عبد العالي حامي الدين المتابع في قضية مقتل الطالب اليساري بن عيسى آيت الجيد للمداولة.
وبعد الاستماع لتعقيب دفاع المطالب بالحق المدني، والنيابة العامة، على مرافعات دفاع حامي الدين، والاستماع للكلمة الأخيرة للمتهم، قررت المحكمة حجز الملف للمداولة والنطق بالحكم.
والتمست النيابة العامة، في كلمتها الأخيرة متابعة عبد العالي حامي الدين، بجناية المساهمة في القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد في ملف مقتل الطالب اليساري بن عيسى آيت الجيد.
ودافعت النيابة العامة، على قرار محاكمة عبد العالي حامي الدين في قضية مقتل بنعيسى آيت الجيد من جديد.
وخلال تعيقب له على مرافعات دفاع حامي الدين قال ممثل النيابة العامة، إن سبقية البث التي دفعت بها هيئة دفاع المتهم تبقى ناقصة لأن المتابعة من جديد جاءت بناء على ظهور أدلة ووقائع جديدة على لسان الشاهد الخمار الحديوي
أدخلت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بفاس، ملف القيادي في حزب العدالة والتنمية عبد العالي حامي الدين المتابع في قضية مقتل الطالب اليساري بن عيسى آيت الجيد للمداولة.
وبعد الاستماع لتعقيب دفاع المطالب بالحق المدني، والنيابة العامة، على مرافعات دفاع حامي الدين، والاستماع للكلمة الأخيرة للمتهم، قررت المحكمة حجز الملف للمداولة والنطق بالحكم.
والتمست النيابة العامة، في كلمتها الأخيرة متابعة عبد العالي حامي الدين، بجناية المساهمة في القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد في ملف مقتل الطالب اليساري بن عيسى آيت الجيد.
ودافعت النيابة العامة، على قرار محاكمة عبد العالي حامي الدين في قضية مقتل بنعيسى آيت الجيد من جديد.
وخلال تعيقب له على مرافعات دفاع حامي الدين قال ممثل النيابة العامة، إن سبقية البث التي دفعت بها هيئة دفاع المتهم تبقى ناقصة لأن المتابعة من جديد جاءت بناء على ظهور أدلة ووقائع جديدة على لسان الشاهد الخمار الحديوي.