وصف البرلماني المنتمي لحزب الاتحاد الاشتراكي مهدي مزواري حزب لااصالة والمعاصرة بطريقة غير مباشرة ب” الحزب اللقيط، لا شرعية مجتمعية له وأنه “استفاد أنفلونزا الديقراطية داخل أحزابنا، بل عمق من تفتيت تلك البنيات الحزبية”.
واعتبر مزواري في ندوة لشبيبة حزب العدالة والتنمية نظمت بالدار البيضاء، ان أن المغرب لا يحتاج الى ردة سياسية أخرى لأن مغرب اليوم ليس هو مغرب 2002،..”