حيث لم يتخذ أعضاء مجلس الأمن الÜ15 أي قرار منحاز إلى أحد الطرفين ، مجددين الدعوة إلى حل الخلاف الشخصي بين الأمين العام الأممي والمغرب “بطريقة بناءة وكاملة وعبر التعاون”، وهو ما يمثل انتكاسة جديدة لبان كي مون وفريقه الذي وضعه في هذه الورطة،
بعد أن أطلق تصريحات انحاز بموجبها عن وضعه أمينا عاما يفترض فيه الحياد والبقاء على مسافة متساوية بين أطراف نزاع معروض على الأمم المتحدة. بالمقابل طلب مجلس الأمن مباشرة اتصالات مع الرباط لأجل السماح لبعثة “المينورسو” في الصحراء المغربية ب”العمل مجددا بشكل كامل”.
Get real time updates directly on you device, subscribe now.
المقال السابق