شهدت مديرية الموارد البشرية للأمن الوطني اخيرا “زلزالا” داخليا، بعد صدور قرار باحالة مديرها السابق على التقاعد، بعد أن ظل بمقر مديرية العامة للأمن بدون مهمة، تلتها تنقيلات همت عددا من المقربين منه على المصالح الخارجية للأمن بعدة مدن مغربية بدون مهمة لتورطهم في خروقات جسيمة.
واكدت يومية ” الصباح” التي توردت الخبر في عدد يوم الاثنين، ان هذا ” الزلزال” الذي شهدته اقوى مصلحة بالامن الوطني يأتي في اطار ما اسمتها المصادر حملة ” الايادي النظيفة” التي تبناها الحمومي منذ تعيينه.
Get real time updates directly on you device, subscribe now.
المقال السابق
المقال التالي