فجرت هذه الدراسة التي لاقت اهتماما كبيرا من طرف وسائل الإعلام الدولية، حقائق مذهلة تهم إنتاج الفوسفاط في المغرب، إذ أكدت أن الفوسفاط سيتحول في المستقبل القريب إلى الثروة الطبيعية الأكثر أهمية في العالم بعد أن يزيح مادة البترول.
وخصت الدراسة بالتحديد مادة الفوسفاط المغربي حيث أكدت أن المغرب سيتربع على كرسي قيادة إنتاج هذه المادة حيث سيصبح المنتج الأول لها في العالم متبوعا بالصين.
Get real time updates directly on you device, subscribe now.