كشف المركز المغربي للظرفية أن “العديد من التطورات الأخيرة، من قبيل الزيارات المتعددة التي قام بها الملك محمد السادس، وعودة المغرب إلى الإتحاد الإفريقي، وتعزيز حضور القطاع الخاص المغربي بإفريقيا والمشاريع الكبرى المشتركة المنتظرة، تعطي أملا بأن علاقات المغرب-إفريقيا تشق طريقها نحو نموذج للتنمية المشتركة جنوب-جنوب” معتبرا، في نشرته الشهرية، أنه بات، بالتالي، من الضروري التساؤل حول مستقبل الاقتصاد الإفريقي، وخاصة حول محركات نموه.