أسدلت فرقة الأخلاق العامة التابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بمراكش، الستار على المرحلة الأولى من البحث التمهيدي، الذي تجريه في شأن الشريط الإباحي الذي تم تداول مقتطف منه على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي.
إذ أصدرت المديرية العامة للأمن الوطني، أول أمس الإثنين، بلاغا أكدت فيه أن الفيديو لم يتم تصوير مشاهده الجنسية الشاذة بمراكش أو بأي مدينة مغربية أخرى، موضحة أن الأبحاث خلصت إلى أن المشاهد تم تحميلها من شريط إباحي تم تصويره بفندق معروف بالجنوب الشرقي لفرنسا تحاكي هندسته المعمارية منازل الضيافة التي يطلق عليها المغاربة اسم “الرياض”.