زكريا المومني فوقعة من الصابون تتطايره رياح الخيانة
سياسي/ الرباط
أمام تناسل اكاذيبه، واهتزاز اركان افتراءاته، وجد نفسه المدعو زكريا المومني أمام تيه كبير، لما وجد نفسه بطلا من ورق تناكحته الخيانة وتلاعبت به ابواق اعداء الوطن الذين يحاولون جاهدين أنفسهم قدر المستطاع تجنيد خونة الداخل والتستر على اكاذيبهم المكشوفة .
المدعو زكريا المومني من البطل الرياضي من ورق، الى خائن تلاعبت به احلامه في مزابل النسيان حيث اصبحت ادعاءاته المأجورة مجرد اوهام تعشش مخيلته الصغيرة بحثا عن المداخيل والربح السريع الذي تراجع متتبعيه وانكشاف حقارة لعبته القذرة باحثا عن افتراءات لم يعد يصدقها احد وبات المومني معرضا للهجوم والعزل الانفرادي بعدما اصبح ملاحقا من طرف القضاء المغربي بتهمة الخيانة العظمى واصبح يعش مثل الجرذان في القواديس العادمة.