“الشيخة” تكشف عورات “الإرهابي “حاجب” والمرتزق” المومني، والخائن طارق ياسين

“الشيخة” تكشف عورات “الإرهابي “حاجب” والمرتزق” المومني، والخائن طارق ياسين
سياسي: الرباط

تداول المرتزق الهارب والخائن زكريا المومني، مقطع فيديو قيل انه خاص بالعسكري الضابط السابق مصطفى أديب المقيم بأمريكا بعدما غادر فرنسا، بنهاية مهمته في يد جهات قال هو بنفسه انه كان يعمل لديها..
ونشر زكريا المومني فيديو يظهر حسب روايته انه خاص بمصطفى اديب يرقص بلباس نسائي تقليدي… ” شيخة”..
ورغم ان فيديو تم نفيه، واعتبر بأنه تعرض لتقنية المونطاج، الا انه وبعيدا عن فيديو “الشيخة”، تظهر الحقيقة الأخرى مدى هرطقات ومرض بعض الاشخاص الذين يعتبرون أنفسهم انهم يمارسون المعارضة بالخارج ويروجون تفاهات تخص “نظام الحكم الجمهوري”,… وما هم مجرد كائنات مرتزقة، قوادين يعرضون خدماتهم لمن يدفع لهم.

وكشف ما تم تداوله بعد نشر فيديو، مواصلة الملاكم الشبح زكريا المومني، ممارسة الابتزاز والكذب، واستغل فيديو، لتمرير مغالطات تخص رموز الوطن والمؤسسات، والمومني الذي يعتبر شخص مريض، كان يريد محاولة ابتزاز الدولة المغربية، والحصول على “ريع وكريمات”، وبعد فشل محاولاته هرب الى الخارج، وأصبح بوقا في يد جهات معادية للوطن، وهرب من فرنسا بعد متابعته من قبل القضاء الفرنسي ليتواجد اليوم بكندا.
كما أظهر تداول مقطع فيديو، الارهاب الفكري والمس بالأشخاص من قبل المعتقل السابق المتطرف محمد حاجب، الذي يحمل افكار متطرفة، والهارب الى ألمانيا وكشف في حوار مع المومني انه يحمل فكر الإقصاء، وضد حريات الاشخاص وميولاتهم وحياتهم الخاصة، وهو بالتالي يحرض على الفكر الارهابي ونشر التطرف، فكيف لهذا الشخص الذي يدعو الى التطرف والإرهاب الفكري والنفسي والمس بحياة الاخرين ومن، قد يكون مختلف معه جنسيا، وهو الذي يعيش في ألمانيا بلد الحريات الفردية؟
كما ان حاجب، المتطرف، والذي ما زال يخرج بتفاهات ضد مؤسسات الدولة المغربية، بعدما اصبح ألعوبة تحركها جهات بغرض النيل من نجاحات المؤسسات الأمنية المغربية.
في حين، استغل المريض النفسي طارق ياسين، الذي هو مجرد كركوز في يد جهات بالجزائر، حيث اصبح بوقا لنظام معادي للمغرب، استغل طارق ياسين المقيم بامريكا،هذا فيديو” المفبرك” حسب رواية أديب، لكشف العلاقات الخطيرة والتواطؤات الحاصلة بين حاجب المتطرف مع جهات خارجية، و الممارسات الصبيانية والمصلحة الذاتية والارتزاق الذي يعشعش في عقل زكريا المومني.
نشر هذا المقطع فيديو، كشف الصراعات التي اصبحت هي القاسم المشترك بين من يعتبرون انفسهم معارضين، وهم مجرد كائنات تعيش وراء الحواسيب، للحصول على دولارات اليوتوب، واشخاص يمارسون ” نضال العورات”، ويعيشون العزلة، والتهميش، ولم يجدوا من وسيلة سوى الارتزاق من قبل جهات معادية للمغرب.