تعديل حكومي
يضع رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، وحلفاءه في الأغلبية الحكومية اللمسات الأخيرة على تعديل حكومي يرتقب أن يرى النور نهاية فبراير الجاري وفق ما تناقلته “مغرب أنتلجنس”.
وبحسب المصدر نفسه، فإن الأغلبية الحكومية تنتظر مخرجات المؤتمر الوطني الخامس لحزب الأصالة والمعاصرة الذي سينطلق في تاسع فبرايرالجاري، للحسم في الأسماء التي ستغادر الحكومة والأخرى التي ستلتحق بالأغلبية الحكومية.
وقالت الصحيفة نقلاعن مصادرها بأن الهدف من هذا التعديل، الذي سيعرف تعيين كتاب دولة هو تخفيف العبء على العديد من الوزراء، خاصة الموجودون منهم على رأس وزارات “صعبة” كالتربية الوطنية، والشباب والثقافة والاتصال.