يبدو أن حراك أصبح يُخرج ما في جعبته , و هاهو ممثل النيابة العامة حكيم الوردي يفيد أن هناك تمويلات خارجية للحراك و أنه كان مصدر رزق لمجموعة من النشطاء الذين لا يمتلكون عملا .
وتابع الوردي في مرافعته : “عدد من المتهمين دورو الصرف من وراء الحراك و الزفزافي تلقى مبلغا مهما ” .
وأضاف ممثل النيابة العامة : “أن هناك حركات إحتجاجية في المغرب لكنها كانت مستقلة من ماديا , و أن عشرين فبراير نموذجا لم تكن لها تمويلات خارجية ” .
Get real time updates directly on you device, subscribe now.
المقال السابق