فاز حزب الحركة الشعبية، برئاسة نصف جماعات إقليم إفران، البالغ عددها 10 جماعات بينها جماعتان حضريتان بينها بلدية إفران التي فازت برئاستها السنبلة، بالإضافة إلى الجماعات القروية عين اللوح وسيدي المخفي وتيزكيت ووادي إفران التي كان يرأسها الوزير محمد أوزين المقال بعد فضيحة “الكراطة”، لعدم حفاظه على مقعده، لكنها بقيت بين أحضان الحزب نفسه.
وعادت رئاسة الجماعة الحضرية لأزرو إلى العدالة والتنمية، فيما ترأس الاتحاد الاشتراكي جماعة بنصميم القروية، في الوقت الذي عادت فيه رئاسة جماعة تيمحضيت إلى حزب التجمع الوطني للأحرار. وفاز حزب التقدم والاشتراكية برئاسة جماعة ضاية عوا الواقعة بين إفران وإيموزار كندر، فيما حافظ حزب الاستقلال على رئاسته لجماعة تيكريكرة لولاية ثانية.