كتب القيادي في حزب الاستقلال عادل بن حمزة تدوينة ومما جاء فيها:
أتساءل لماذا إمتنع وزير الداخلية الفرنسي عن ذكر المخابرات المغربية بالإسم عند حديثه عن مصدر المعلومات عن أبعوض الذي تمت مداهمته وشركائه بحي ساندوني، وفي المقابل ذكر بوضوح أن أبعوض مغربي بلجيكي من حي مولانبيك!!! علما أنه لولا المعلومات الحاسمة للمخابرات المغربية لكانت فرنسا مهددة مجددا بأعمال إرهابية أخرى..
Get real time updates directly on you device, subscribe now.
المقال السابق
المقال التالي