swiss replica watches
مغاربة يهاجمون عنصرية رئيسة شبيبة البام التي وصفت الزميل نوفل العواملة بلاجئ – سياسي

مغاربة يهاجمون عنصرية رئيسة شبيبة البام التي وصفت الزميل نوفل العواملة بلاجئ

على خلفية شهادته في نشرة الأخبار، بالقول إت جماهير الوداد هي التي كانت سببا في اندلاع أحداث الشغب، هاجمت “نجوى كوكوس” رئيسة شبيبة حزب الأصالة والمعاصرة، الإعلامي “نوفل العواملة”، مطالبة إياه بعدم العودة إلى الدار البيضاء مجددا.
ودونت نجوى في صفحتها في حق العواملة: “من أعطاك حق الشاهد ؟ والظاهر من كلامك أنك لم تكن في الملعب، عيب وعار” ، مبرزة أن الكلام الذي صدر منه سيشعل الفتنة ويزيد من تفشي العنف في الوسط الكروي، حسب المصدر ذاته.
ومباشرة بعد تدوينة كوكوس، رد نوفل العواملة في تدوينة نشرها على صفحته،أنه رفض الرد على نجوى كوكوس، إلا أنها تمادت في وصفه باللاجئ في بلده، مؤكدا أن سنوات اللجوء انتهت وأنه ازداد في الرباط سنة 1984 من أم مغربية أصيلة، مسترلا بأنه نقل الخبر بنزاهة، موضحا أن نقدها له على تعليقه على مباراة الديربي بخصوص الشغب لن يتقبله ما دام موضوع الشغب أخذ أكثر من حجمه ومُيِّع. و إعتبر متتبعون للسجال ان رئيسة شبيبة الأصالة والمعاصرة وصديقة الناصيري رئيس الوداد المنتمي لحزبها خرجت بتصريحات لا تمس للأخلاق بصلة وتنم عن جهل بقواعد الأخلاق الرياضية وبعيدة كل البعد عن المسؤولية والرزانة التي ينبغي أن تتوفر في الممارس للعمل السياسي بل عبرت عن طيش ان لم نقل “صبيانية” وبينت للجميع أن منصب رئيسة شبيبة حزبية هو أكبر منها وأنها مجرد بيدق يتم تتحريكه من طرف من هم أكبر منها.
يضيف أحدهم انه من غير المعقول يا انسة أن نصف مواطن مغربي باللاجئ السياسي فقط لأننا اختلفنا معه في الرأي من غير المعقول أيتها الشابة المتهورة أن نجرد مواطنا مغربيا من هويته فقط لأنه عبر عن رأيه بحرية ولأنه قدم شهادته كصحفي حتى وإن كانت شهادته لم تعجبك ،من غير المعقول أن تطالبي صحفي ومواطن مغربي بعدم العودة إلى الدار البيضاء كأنك مالكة لمفاتيح أبوابها. …. أين هي مبادئ العدل والمساواة والحرية والحق في الاختلاف وحرية التجول والتنقل المفترض انك تدافعين عنها باسم الشبيبة الحزبية التي تنتمي إليها والمنصوص عليها دستوريا. ……… أم أن هذه المبادئ تستحضرينها فقط متى تشائين.
عن الاخبار 24

Get real time updates directly on you device, subscribe now.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

*