تم العثور على جثة طفل يبلغ من العمر تسع سنوات، مشنوقا داخل غرفة نوم والديه بمدينة تاوريرت.
ترجح مصادر إعلامية تأثر الطفل الضحية بما يشاهده في مسلسلات الرسوم المتحركة عبر جهاز التلفزيون ليحاول تقليد أحد أبطالها، فقام بلف حزام أبيه حول عنقه وربطه بشباك نافذة غرفة النوم، دون أن يدري أن الموت يتربص به ليتم بعد ذلك رفع جثته وإحالتها على مستودع الأموات في انتظار مراسيم دفنها.