يخلد المغرب اليوم الاثنين الذكرى الـ13 للأحداث الإرهابية التي هزت الدار البيضاء وخلفت 45 قتيلا والعديد من الجرحى، في يوم الجمعة 16 ماي 2003.
ويلاحظ أن السياسة الاستباقية التي نهجها المغرب لمواجهة هذه الظاهرة قد تميزت بالنجاعة.
غير أنه يتعين الاستمرار في الحذر واليقظة لكون الظاهرة أضحت معولمة وتستغل تكنولوجيا الاتصال بشكل أكثر.