قالت مصادر ان هذه ليست هذه المرة الأولى التي يصطحب فيها الوزير عبو عائلته أو أحد أفرادها في المهمات الرسمية التي يقوم بها إلى الخارج ويحجز لهم في أفخم الفنادق وأغلى درجات مقاعد الطائرات …لكن يبقى السؤال واش مشاو على حساب وزارة التجارة الخارجية والمال العام..؟ ام على حسابه..؟
فعلى سبيل المثال قام عبو باصطحاب ابنته إلى إسطنبول أثناء الدورة 30 لمنظمة التعاون الإسلامي (الكومسيك) على أساس أنها “مستشارة عليا” رغم أنها لا زالت تلميذة بإحدى المؤسسات الحرة بالرباط .