قال عضو جماعة العدل والاحسان سابقا سعيد بنجبلي ، بخصوص وجود “المثلية داخل العدل والإحسان”…
اجاب بنجبلي في تدوينة له” كان عزيز علي الاعتكافات والرباطات مع العدل والإحسان. ها 3 أيام ها 10 أيام ها 40 يوم… المشكلة في هذه الاعتكافات هو وقت النوم… ليس فقط قلة النوم… بل كييفية النوم. كنسميو الطريقة 69… شي داخل في شي… والزحام كثير… صيف 2002 كنت أحفظ القرآن في نواحي أزمور… ومشيت نحضر معهم واحد الرباط رباني… المهم نعسنا مزاحمين كالعادة… ومع ان نومي ثقيل… فقد استيقظت في منتصف الليل على وقع شخص يتحسس أمتعتي… كنت خجولا ولم أتجرأ على إثارة الفوضى… خضت حربا ضروسا حتى صددت المعتدي… وقضيت ما قي من الليل حارسا لقلعتي… وفي الصباح الباكر… حملت محفظتي وهربت من مجمع أولياء الله… ولم يغمض لي بعدها جفن إذا لم أتوفر على مساحة أمان على فراشي….”
واضاف بنجبلي” و مزيد عن المثلية في جماعة العدل والإحسان: بالإضافة إلى حادثة أزمور اللي وقعات لي شخصيا وحالة بحالها تماما وقعات في في رباط آخر في مدينة أخرى … وخرجات في الجورنال… حيث الضحية مخالاش الليلة تدوز على سلام وفرقع الرمانة… وتسبب في فصل الجاني الذي لم تنفعه اتهاماته لبوغطاط بالذنب… واحد النهار آخر كنا في واحد اللقاء ديال التلاميذ… وكان حداي واحد الأخ أنا أحبه لأجل الله… وهو تاهو كايحبني على حساب ما أعتقد لأجل شي حاجة أخرى. المهم أن السيد اختطف مني قبلة بدون سبب… ولأننيكنت يافعا غبيا لم أفهم المعزى ( وكنت بوقوص/ اللي متيقش يشوف التصاور القديمة).
نصيحتي لأي عضو في الجماعة وخصوصا الجدد: أنا عارف أن واحد من 9999999 من أعضاء الجماعة هو اللي ممكن يكون عندو سلوك جنسي مثلي. ولكن الجماعة راها مباركة والأرزاق غير تتشتت. لذلك نصيحتي لك لما تحضر شي رباط وبجي وقت النعاس روم الحيط واستأمنه على معداتك الثمينة. راه ممكن تكون الملائكة برمجات عرسك في الغيب وأنت لاتعلم.” انتهى كلام بنجبلي