ففي الوقت الذي تم فيه إتلاف العشرات من أطنان الأكياس البلاستيكية على مستوى مدن عديدة من المغرب في إطار الحملة الوطنية التي تبناها المجتمع المدني وكذا السلطة المحلية، ما تزال “الميكا” تباع وتشترى في مناطق أخرى من هاته المدن نفسها بشكل عادي كأنه لم يحدد فاتح يوليوز كتاريخ للشروع في تطبيق قانون حظر تصنيع أو بيع الأكياس البلاستيكية.
من رأى أن الميكا مازالت تروج وأنها لم تتوقف
يعطينا البديل خارج عن الإشهار الكاذب في التلفزة
والذي يظهر في أماكن لا يصلها المواطن البسيط
المهم عندهم هو ان المواطن المقتول بغلاء المعيشه يظيف شراء أكياس لحمل الأغراض