فضائح: ماذا قدم الرئيس احيزون للعدائيين المغاربة وللجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى..؟؟
عبد السلام احيزون لا علاقة له بالرياضة وبألعاب القوى على وجه الخصوص، بعيد كل البعد عن الرياضة، هو رجل تجارة وليس مسيرا رياضيا.
رجل لست أدري من اقترحه … وتم تعيينه على رأس الجامعة وتمسك بالجامعة وبعد أن تمكن واستقر أصبح يضع شروط الترشح على مقاسه لخلافة نفسه على رأس جامعة العاب القوى ويراهن بكل الوسائل على سد الطريق امام اي منافس آخر.
” الراجل عندو لفلوس” لكن ” لفلوس عمرهوم ماكايصنعو الرموز والأبطال” الرجل استلم تسيير شؤون الجامعة وهو يعرف كما نعرف مسبقا أن بالجامعة يوجد بعض المسؤولين يقومون بالتلاعب في شرعنة بعض البنود والقوانين التي تبقى غامضة وتدور في رحى الجامعة، ونعلم أن الكثير من الأندية لم تتوصل بأي قانون من القوانين التي تقرها الجامعة وهي القوانين التي تبقى شفوية، كما نعرف أن في عهده حرم الكثير من العدائيين من مستحقاتهم المالية ، و نعرف تفاوت تعويضات الأطر المالية، مثلا رواتب مدربي الادارة التقنية الوطنية تتراوح بين 4000 و 5000 درهم، في حين تصرف الجامعة للمدربين الذين عينهم السيد احيزون أجورا خاصة تصل إلى 15000 درهم و 20000 درهم.
للأسف الشديد تحولات كثيرة غيرت مسار هذه اللعبة التي تجاذبتها عقلية ” باك صاحبي” وتقاطبات ومصالح شوهت سمعة اللعبة وأضرت بها وجعلت الفوز بالميداليات والألقاب وبرامج الإعداد للاستحقاقات الكبرى في مهب الريح….وكان اخرها مهزلة الالعاب الاولمية
فيسبوكيات