علمت” سياسي” من مصادر خاصة، ان قضية ما اصبح يعرف بقضية الشيخ عمر بنحماد وفاطمة النجار، ما زالت تداعياته متواصلة، واخرها، ان الحالة النفسية التي توجد عليها النجار جد حرجة، حيث تعيش اكتئاب نفسي خطير.
كما ان أسرتها هجرتها واصبحت لا تريد لقاءها، وتوجد عند احد صديقاتها، وتتلقى مواساة من اخواتها في حركة التوحيد والاصلاح، بعد ان اصبحت قضيتهما قضية رأي عام.