تدوينة لبنى ابيضار
عشت في وطن مليئ بالدئاب بدئا باقرب المقربين الا و هو والدي … عانيت و كافحت حتى كونت شخصيتي و صرت اشق طريقي؛ لعبت دورا في فلم فصرت في نظرهم عاهرة رغما انني لست بفاطمة و ليس عندي حماد … ضربت و ضلمت فاتهمت بانني ناقصة عقل و دين و يوم رحلت تبعني نباح صحفيين كالكلاب تنهش جسمي لا لشيئ الا لانني رفضت ان اميل لهم خصري ليميل قلمهم لي و أشباه فنانين يتلمعون بإسمي….سحقا لكم