عملت ” الوطن24″ من مصادر جد مطلعة أن الوزيرة المنتدبة في التعليم العالي سمية بنخلدون حصلت على طلاقها يوم 23 دجنبر من محكمة الأسرة بابتدائية مدينة القنيطرة.
وقد استعانت بنخلدون بالمحامية رقية الرميد، وحضر زوجها وطلبت بنخلدون الطلاق، وقال زوجها إن أرادت الطلاق خلعيا فلها ذلك.
إذن، الوزيرة التي فجرت قضيتها مع الشوباني هي التي طلبت الطلاق من زوجها البوزيدي، ليتم الطلاق وتواصل عملها في ديوان وزارة الشوباني، لتفجر اليوم وجود علاقة بينهما.
فكان الطلاق يوم 23 دجنبر، فهل تمت خطوبتها بعد مرور فترة العدة؟