في الوقت الذي كان من المطلوب فتح نقاش علمي معه، قررت رابطة علماء المغرب اقالة وابعاد السلفي السجين السابق محمد رفيقي.
وتم اقالة رفيقي ورئيس مركز الميزان للوساطة والدراسات والإعلام، بسبب ما وصف ب” التجاوزات المنهجية المتكررة والخلل الفكري والاضطراب العقدي” الذي اتصف به، بعد أيام على تصريحاته المثيرة للجدل، عندما دعا إلى فتح حوار حقيقي حول المساواة في الإرث.
واكدن الرابطة في بيان لها، إنها اتخذت هذا القرار أمام “إصراره واستعلائه في الحوار وفي تصريحاته الإعلامية المثيرة”، بعد ” المناصحات المتكررة والنقاشات العلمية الهادئة من الكثير من العلماء والدعاة له من أعضاء هذه الرابطة وغيرها”.