سياسي.كوم
كتب الشيخ الفيزازي تدوينة مثيرة للجدل ومما جاء فيها:
إن المسيرة الكوميدية التي شهدتها مدينة الرباط كانت بمثابة خنجر في كبد محركي حراك الريف لأنها جمعت وجوه و أطياف تفتقد المصداقية و يكرهها جل المغاربة فحزب الإتحاد الإشتراكي و النهج الديمقراطي و العدل و الإحسان و 20 فبراير و رفاق منيب و عدد من الوجوه السياسية و الحقوقية و النقابية و الفنية و نشطاء الحركة الأمازيغية . كل هؤلاء التيارات و الوجوه لهم تاريخ أسود لدى المغاربة و نعرفهم حق المعرفة لما تركوه في نفوسنا من تاريخ و ماض أسود من نهب أموال الوطن و تكريس سياسات إستبدادية و التسبب في مشاكل يعاني منها المواطن المغربي إلى حد الساعة .
واضاف إن مشاركة هؤلاء الوجوه القاتمة في المسيرة كانت ضربة قاضية في مصداقية الحراك المهزوز و دقت آخر مسمار في نعشه و شيعته إلى مثواه الأخيرإن المسيرة الكوميدية التي شهدتها مدينة الرباط كانت بمثابة خنجر في كبد محركي حراك الريف لأنها جمعت وجوه و أطياف تفتقد المصداقية و يكرهها جل المغاربة فحزب الإتحاد الإشتراكي و النهج الديمقراطي و العدل و الإحسان و 20 فبراير و رفاق منيب و عدد من الوجوه السياسية و الحقوقية و النقابية و الفنية و نشطاء الحركة الأمازيغية . كل هؤلاء التيارات و الوجوه لهم تاريخ أسود لدى المغاربة و نعرفهم حق المعرفة لما تركوه في نفوسنا من تاريخ و ماض أسود من نهب أموال الوطن و تكريس سياسات إستبدادية و التسبب في مشاكل يعاني منها المواطن المغربي إلى حد الساعة . إن مشاركة هؤلاء الوجوه القاتمة في المسيرة كانت ضربة قاضية في مصداقية الحراك المهزوز و دقت آخر مسمار في نعشه و شيعته إلى مثواه الأخير….”
انتهت التدوينة