يبدو ان بعض وزراء حكومة بن كيران لم يعد لهم قدرة على تقبل الانتقادات التي توجها لهم الصحافة ومنها الصحافية الالكترونية التي تعتبر قوة ضاغطة في عصر التطور التكنولوجي والتي تتجاوز حدود الرقابة.
فبد الدعوى التي رفها الوزير لحسن الداودي ضد موقع ” برلمان.كوم” واستماع الأمن لصحافيين لمدة اربع ساعات وتحديد جلسة المحاكمة في يوليوز، استمعت الشرطة القضائية بالدار البيضاء لصحافي موقع الفقيه بنصالح وهو عثمان بن جدي، الذي رفع ضده الوزير المنتدب مبيدع رئيس المجلس البلدي للفقيه بنصالح.
ورغم ام وزير الاتصال قدم تقريه السابق عن حرية الصحافة وقال انه لم يتم متابعة اي صحافي، لكن يبدو ان نفس بعض الوزراء ضاق،..
Get real time updates directly on you device, subscribe now.
المقال السابق