هل فعلا تعرضت الرويسي للتهديدات الإرهابية؟ ام انها تعمل مع المخابرات؟
تداول على نطاق واسع مؤخرا في كون القيادية في حزب الأصالة والمعاصرة خديجة الرويسي تعرضت لتهديدات بالقتل وقطع راسها من جهات أصولية وهو ما عرف تنديد واسع باعتبار البرلمانية الرويسي وجه سياسي وحقوقي بارز.
الا ان الأمر يختلف بالنسبة لعبد بورحيم الذي كان عضوا سابقا في حزب التراكتور، ويقيم حاليا في امريكا والذي تعرف تدوييناته على الفيسبوك الكثير من الجدل.
بورحيم، كتب عكس السياق وقال ما يلي”توصل جهاز المخابرات العسكرية (لادجيد) إلى معلومات جد خطيرة مفادها أن خديجة الرويسي، سناء العاجي و خالد كدار يشتغلون لصالح المخابرات الفرنسية….
كما توصل جهاز عبداللطيف حموشي إلى معلومة غاية في الأهمية كون التهديدات؛ التي ادعت الرويسي أنها تلقتها من جهات مجهولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي؛ مجرد كذب و بهتان لأن التهديدات السالفة الذكر هي من صنع فتاح بناني و بعض أصدقائها من حزب البام و بيت الحكمة….عبدالواحد بورحيم…” انتهى كلام بورحيم
التدوينة
