يبدو أن جريدة الحركة الشعبية لسان حال حزب الحركة الشعبية في طرقها للإفلاس، بسبب وجود مشاكل في السيولة المالية نتج عنها عدم توصل الصحافيين والتقنيين براتبهم الشهري كاملا.
مصادر نقابية، اكدت ل”سياسي”، ان الشهر الماضي توصل الصحافيون ب75 بالمائة من راتبهم، في حين توصلوا ب25 بالمائة في منتصف الشهر، كما ان هذا الشهر توصلوا ب50 بالمائة في انتظار الباقي مستقبلا.
واعتبرت مصادرنا، ان الجريدة تعيش وضعا وصف بالخطير، رغم توصلها بالدعم السنوي الممنوح من قبل وزارة الاتصال، ووجود إعلانات ادارية، لكن يبدو ان اشياء اخرى تجري بالشركة المصدرة للجريدة وقيادة حزب السنبلة.
Get real time updates directly on you device, subscribe now.