قصة فاطمة وعمر من التوحيد والإصلاح… لا للشماتة، لكن لا لاستمرار دفن رؤوسنا في الرمال.
لا للشماتة، لكن لا لاستمرار دفن رؤوسنا في الرمال.
بقلم صلاح الوديع
رغم أن الشماتة تغري، فلن أنساق.
كم من لعب بالكلمات يمكن للمرء أن يقوم به في هذه القصة، وكم من التصريحات السابقة التي تدين أصحابها موجودة بالجملة والمفرق على اليوتوب…