جلالة الملك…. شكرا لكم
عبداللطيف وهبي
في ذلك الصباح المشرق من شهر ماي، رن الهاتف في غرفة الفندق، كنت أعتقد أني سأغط في نوم عميق.
كان الذي يكلمني صوت رافقني طوال عمري، إنه الحاج محماد الروداني واحد من حفظة القرآن وحامليه، صديق للعائلة وللوالد.
وحتى دون…